نشر الموقع العالمي one football تقريرا هاما بخصوص استضافة المملكة لكأس العالم 2034 وما يمكن أن يتأثر بهذا الحدث العالمي المنتظر، وكيف يمكن أن يصبح عليه شكل الرياضة داخل المملكة العربية السعودية بعد كأس العالم.

وبعبارة جذابة "كل الطرق تؤدي إلى المملكة العربية السعودية" .. افتتح الموقع مقاله عن المملكة ، ليقطه كل شك بقدرة المملكة العالية على استضافة كأس العالم وما يمكن أن تفعله لتبهر كل العالم ، لكن ما الذي تحضر له المملكة بهذا الخصوص ؟

ملاعب السعودية في كأس العالم

أكد التقرير أن المملكة ستستخدم 15 ملعبا لاستضافة مباريات كأس العالم ، 11 ملعبا منها سيكون جديدا بالكامل، بمبانٍ رائعة وتصاميم عصرية تخطط المملكة لإبهار العالم بها، وبطابع تكنولوجي أكثر تقدما ومنافسة عالميا، ومن ضمنها استاد الأمير محمد بن سلمان الذي أبهر العالم بجرأة تصميمه.

وتحظى الرياض بنصيب الأسد، إذ تحتوي على 8 ملاعب ستسفيد منها لاحقا أندية الهلال والنصر ، ويعني أن المباريات الودية بين نوادي المملكة ستكون أكثر بعد انتهاء كأس العالم، وما يهم ذكره هنا أن المباراة الافتتاحية والختامية لكأس العالم ستكون في استاد الملك سلمان الذي يتسع ل 92 ألف متفرج.

قواعد اللعبة في المملكة ستتغير

وبسبب استضافة كأس العالم، قال التقرير أن وجه كره القدم في المملكة سيتغير للأبد ، وأن التطور الذي ستشهده المملكة بهذا الخصوص سيؤثر على مستقبل الكرة في المملكة وسينشئ جيلا جديدا يطمح لأن يكون مؤثرا على المستوى الدولي وسيرفع إسم المملكة عاليا.

خبرة اكثر من عشر سنوات في الصحافة الرياضية، خلال هذه الفترة، تمكنت من بناء شبكة واسعة من الاتصالات مع الرياضيين، المدربين، والمسؤولين في مختلف الألعاب الرياضية.